breaking news

وزير الصحة الدكتور حسن الغباش يفتتح قسم الحروق والجراحة التصنيعية والترميمية في مشفى الرازي بحلب بعد إعادة تأهيله بالكامل وبسعة 20 سريراً.

آخر الأخبار     طلاب الإعدادية ينتظرون الفرج ...والتربية تحيل الملف للجنة تقرر مصيرهم     أسعار الذهب تتجه إلى الاستقرار     بدء امتحانات الصفوف الانتقالية وأسلوب امتحاني جديد لأول مرة للثاني الثانوي والأول والثالث الابتدائي     حالة الطقس المتوقعة لليوم ..تعرف عليها     بعد توقفها 18 يوما عودة مصفاة بانياس للعمل اليوم     من امتحانات الفصل الدراسي الثاني للصفوف الانتقالية بمحافظة طرطوس     توقعات الأبراج ليوم الأربعاء 15 أيار 2024     رئيسي: شعوب العالم تطالب بقيام نظام دولي عادل     أبرز ردود الفعل على مشروع زيادة أجور الساعات التدريسية للمكلفين     غوغل وأبل تتعاونان لمحاربة تعقب موقعك     تحديد أجور الحصاد بحلب     سورية تشارك بأعمال المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم في السعودية     المقداد يلتقي نظيريه السعودي والمصري على هامش اجتماع وزراء الخارجية العرب التحضيري للقمة العربية في البحرين     تأثر جودة الإنترنت والاتصالات بشكل طفيف جراء قطع أحد الكوابل الضوئية     إدارة برشلونة تتجه نحو التضحية بأبرز نجومها

اكتشاف آثار جانبية خطيرة لعلاجات يعتمدها مرضى الخرف


توصلت دراسة إلى أن العديد من العلاجات المضادة للذهان المقدمة للمرضى المصابين بالخرف تم ربطها بآثار جانبية خطيرة بما في ذلك قصور القلب.


وجاء في الدراسة التي نشرت في مجلة British Medical Journal: "يرتبط استخدام مضادات الذهان لدى المصابين بالخرف بمجموعة واسعة من النتائج الضارة الخطيرة بما في ذلك السكتة الدماغية والجلطات الدموية والنوبات القلبية وفشل القلب والكسور والالتهاب الرئوي وإصابة الكلى الحادة". 

ووجد العلماء أن أعلى المخاطر تحدث عندما يبدأ العلاج، "ما يؤكد الحاجة إلى زيادة الحذر في المراحل المبكرة من العلاج".

ويشار إلى أن مضادات الذهان، ريسبيريدون، وكيتيابين، وهالوبيريدول وأولانزابين، توصف عادة للمرضى الذين يعانون من اضطرابات ذهانية مثل الفصام، كما أنها تستخدم لعلاج الاكتئاب المقاوم بشكل خاص للأدوية الأخرى، وكذلك لعلاج المرضى الذين يعانون من الخرف، مثل مرض ألزهايمر.

ولا تعالج مضادات الذهان هذه الأمراض، ولكنها تهدف إلى تهدئة بعض الأعراض مثل السلوك العدواني، وتعد هذه العلاجات مثيرة للجدل إلى حد كبير بسبب آثارها الجانبية الخطيرة وكفاءتها المحدودة.

وتذكر مجلة British Medical Journal أن الدراسة الجديدة "قائمة على الملاحظة" وأنه لا "يمكن استخلاص استنتاجات قاطعة حول السبب والنتيجة".

ومع ذلك، أشاد العديد من أطباء الأعصاب بالدراسة في وقت تشهد فيه مضادات الذهان طفرة في الوصفات الطبية منذ جائحة "كوفيد-19".

إضافة تعليق

إن اختيارك الضغط على زر إرسال التعليق يعني أنك موافق على الشروط الواردة في سياسة النشر الخاصة بالموقع فيما يتعلق بقواعد التعليق، للاطلاع على هذه الشروط سياسة النشر