إشاعات أم أن وراء الأكمة ما وراءها
من منا لم يقرأ على صفحات الفيسبوك أخباراً تتحدث عن تصنيف جديد للعائلات حسب عدد أفرادها ليتم تزويدها بالغاز المنزلي حسب الأولوية.
كل هذه الأخبار المتداولة تم تقاطعها مع تأخر رسائل الغاز المنزلي لأكثر من ٧٠ يوماً لتبدأ الأقاويل عن البدء بتطبيقها، وكل هذا في ظل غياب أي تصريح رسمي بالنفي أو الإقرار.
يقول البعض: مازاد الطين بلة توافر المادة في السوق السوداء بأسعار مرتفعة لتعبئة جرة منزلية واحدة، فمن حق المواطن على وزارة النفط أن تخرج بتصريح رسمي لتضع حداً لتلك الأخبار المشكوك فيها.
إضافة تعليق