breaking news
  • 🛑 عاجل | نيويورك: مقرر الأمم المتحدة المعني بحقوق الإنسان: ندعو لإجراء تحقيق دولي مستقل في ظروف وفاة الدكتور عدنان البُرش في أثناء احتجازه في سجن عوفر الإسرائيلي

  • 🛑 عاجل | المقاومة اللبنانية تستهدف التجهيزات ‏التجسّسية المحمولة على رافعة في تلة الطيحات بالأسلحة المناسبة وتصيبها إصابةً مباشرة مما ‏أدى إلى تدميرها

  • 🛑 عاجل | المقاومة الللبنانية تستهدف انتشاراً لجنود ‏الاحتلال في محيط موقع "جل العلام" بصواريخ "بركان" وقذائف المدفعية

  • 🛑 عاجل | السيد الرئيس بشار الأسد يلتقي جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين على هامش اجتماع الدورة العادية الثالثة والثلاثين لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة المنعقدة في مملكة البحرين

  • 🛑 عاجل | إعلان القمة العربية في المنامة: ندين بأشد العبارات جرائم الاحتلال الإسرائيلي الوحشية بحق الشعب الفلسطيني وانتهاكاته غير المسبوقة للقانون الدولي ومحاولاته للتهجير القسري للشعب الفلسطيني ونطالب بالوقف الفوري والدائم لإطلاق النار والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة

آخر الأخبار     الرئيس الأسد يلتقي ولي العهد السعودي     البيان الختامي للقمة العربية في البحرين     لبنان.. على السوري الراغب بدخول لبنان دفع 400 دولار     انقلاب أم زعزعة سياسية.. ما هي تفاصيل الليلة التي عاشتها تركيا منذ أيام ؟!     أسعار البطاطا والثوم تثقل كاهل المواطن.. و«السورية للتجارة»: لا نخزن المادتين     بسبب “إسرائيل”.. “يهودية” في إدارة بايدن تعلن عن استقالتها ؟!     الاتصالات : لا صحة لما يتم تداوله حول التصريح الإفرادي للأجهزة الخلوية     تربية اللاذقية تفاجئ طلاب المناطق والأرياف!!.. الدورة التكميلية لطلاب الشهادة الثانوية في مدينة اللاذقية “حصراً”     وزير التربية : باركود خاص لكل ورقة امتحانية في الشهادة الثانوية والانطباعات عن الامتحانات المؤتمتة كانت إيجابية     بوتين في رسالة للقمة العربية: إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية بات أمراً ملحاً     بمبادرة أهلية...نقل مجاني لطلاب ثانوية النقيب طيلة فترة الامتحانات     استيراد الملايين من رؤوس العجل والأغنام للمرة الأولى منذ 12 عاماً، وإجراءات لتخفيض سعر اللحوم     نبأ سار لعشاق ريال مدريد قُبيل نهائي الأبطال     جاسوس داخل أسوار برشلونة !     غرام الذهب يتجاوز المليون ليرة في السوق المحلية

عالم الموضة يبكي كافالي


ودّع عالم الموضة يوم أمس الجمعة، المُصمّم الإيطالي روبرتو كافالي، مفارقاً الحياة عن عمر ناهز الـ83 عاماً في مسقط رأسه فلورنسا بعد صراع طويل مع المرض.


ورغم رحيل هذه الأيقونة، إلا أن المُصمّم الشهير ترك وراءه دار أزياء تحمل اسمه، وإرثاً طبعته اللمسات البرّاقة، وعلامات لن تنسى أبدا كمظهر الجينز الرملي، ونقشة جلد الفهد التي تُمثّل توقيعه الأشهر في مجال الأزياء والأكسسوارات.

فمنذ سبعينات القرن الماضي، عُرف كافالي بشغفه بسيارات الفيراري، والخيل، والسيجار، ما جعله يلفت أنظار النجمات أمثال بريجيت باردو وصوفيا لورين.

كما حظي باهتمام النجمات العصريات أمثال جينيفر لوبيز وكيم كردشيان، كذلك ربطته صداقة بالممثلة شارون ستون والعارضة سيدندي كراوفورد.

ورغم النجاحات الكبيرة التي حققها بحياته، إلا أنه عرف أيضاً بعض الإخفاقات، وتحديداً في حقبة الثمانينيات عندما بدا أسلوبه المُزخرف بعيدا عن الطابع "المينيمالي" الذي كان رائجاً في تلك الفترة.

وقد عانى خلال مسيرته من مشاكل قضائيّة عندما تم اتهامه بالتسرّب الضريبي ثم تبرئته، كما واجه خسائر كبيرة أجبرته على بيع أغلبية الأسهم في داره عام 2015.

ولد روبرتو كافالي في 15 نوفمبر 1940 بمدينة فلورنسا. بدأ حياته المهنيّة بالرسم والتلوين على القمصان بهدف كسب بعض المال خلال دراسته في مجال الفنون.

وفي العام 1970، تواجد في حفلة يُقيمها مُصمم أزياء معروف حيث اضطر للكذب والقول إنه يعمل في مجال الطباعة على الجلود لتبرير وجوده.

فطلب منه المصمم أن يعود في اليوم التالي ومعه نماذج من عمله مما اضطره إلى تنفيذ طبعات من الورود على قطع جلديّة.

وقد أعجب بها المصمم وطلب التعاون معه.

ثم حصل كافالي على عدة براءات اختراع لأساليب في الصميم جذبت انتباه دور عالميّة أمثال Hermes وPierre Cardin.

وخلال السبعينيّات افتتح أول متجر له على شاطئ الريفييرا الفرنسيّة وقدّم أول مجموعة تحمل توقيعه في باريس.

أيضاً، عُرف روبرتو كافالي بشغفه بالطبيعة التي تجلّت في تصاميمه، وهو قال في إحدى مُقابلاته مع الصحافة العالميّة: "أدركت أنه حتى الأسماك لديها أثواب ملوّنة رائعة، وكذلك الثعابين والنمور".

لم يتوقف كافالي عند تصميم الأزياء بل توسّع أيضاً في مجال تصميم الأثاث والمجوهرات ولكنه اضطر إلى التنازل عن الإدارة الإبداعية في داره عام 2013 نتيجة مواجهته لمشاكل ماليّة ثم باع 90% من أسهمه فيها بعد حوالي سنتين.

إلا أن اسمه كعلامة تجارية ما زال مُحافظاً على مكانته في مجال الموضة عبر تقديم مجموعة من الأزياء والأكسسوارات والعطورات خلال أسابيع الموضة العالميّة.

المصدر: العربية

إضافة تعليق

إن اختيارك الضغط على زر إرسال التعليق يعني أنك موافق على الشروط الواردة في سياسة النشر الخاصة بالموقع فيما يتعلق بقواعد التعليق، للاطلاع على هذه الشروط سياسة النشر