breaking news

وزير الصحة الدكتور حسن الغباش يفتتح قسم الحروق والجراحة التصنيعية والترميمية في مشفى الرازي بحلب بعد إعادة تأهيله بالكامل وبسعة 20 سريراً.

آخر الأخبار     طلاب الإعدادية ينتظرون الفرج ...والتربية تحيل الملف للجنة تقرر مصيرهم     أسعار الذهب تتجه إلى الاستقرار     بدء امتحانات الصفوف الانتقالية وأسلوب امتحاني جديد لأول مرة للثاني الثانوي والأول والثالث الابتدائي     حالة الطقس المتوقعة لليوم ..تعرف عليها     بعد توقفها 18 يوما عودة مصفاة بانياس للعمل اليوم     من امتحانات الفصل الدراسي الثاني للصفوف الانتقالية بمحافظة طرطوس     توقعات الأبراج ليوم الأربعاء 15 أيار 2024     رئيسي: شعوب العالم تطالب بقيام نظام دولي عادل     أبرز ردود الفعل على مشروع زيادة أجور الساعات التدريسية للمكلفين     غوغل وأبل تتعاونان لمحاربة تعقب موقعك     تحديد أجور الحصاد بحلب     سورية تشارك بأعمال المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم في السعودية     المقداد يلتقي نظيريه السعودي والمصري على هامش اجتماع وزراء الخارجية العرب التحضيري للقمة العربية في البحرين     تأثر جودة الإنترنت والاتصالات بشكل طفيف جراء قطع أحد الكوابل الضوئية     إدارة برشلونة تتجه نحو التضحية بأبرز نجومها

الوردة الشامية في إيطاليا


تعبرُ الوردة الشامية مجدداً هذا العام إلى إيطاليا، الوردة التي حملت عادات أهلها وطقوسهم كسفيرة للتراث السوري الأصيل تفتح الباب للعام الثاني على التوالي للحوار والتبادل الثقافي بين الشعوب وتحجزُ مكانها في معرض الزهور الدولي بسانريمو الإيطالية ضمن مبادرة "الوردة الشامية في سانريمو" .


المشاركة تأتي بالتعاون بين مؤسسة سانتاغاتا مع معهد فيلا أورموند الدولي للقانون الإنساني والأمانة السورية للتنمية إيماناً بقوة التراث ودور العناصر الثقافية كروابط إنسانية جامعة تسهم في تعافي المجتمعات وتعمق السلام بين الشعوب، و لما تختزله الوردة الشامية كعنصر تراثي سوري يتشابك مع الكثير من الفنون السورية ويعبر عن الثقافة السورية الغنية وهوية السوريين الإنسانية .

 خمسة أيام من الأنشطة الثقافية والاجتماعية ( معرض للصور الفوتوغرافية والمنحوتات، ندوة للتراث الأثري السوري مع عرض الفيلم الوثائقي "قسم سرياكوس"، وفي حديقة فيلا أورموند التي تضم وروداً من كافة أنحاء العالم ستزرع ورودٌ تكريماً للوردة الشامية ثم حفل موسيقي عن أغان الوردة) جميعها تعكس جمالية وتنوع التراث السوري وتخلق مساحة للتشارك والنقاش حول نتاج الحضارة السورية و التراث السوري اللا مادي بما تمثله هذه الأنشطة من فرصة لاستكشاف جوانب التاريخ والأدب والموسيقى المشتركة على درب الوردة الشامية والذي انطلق من دمشق إلى قلب أوروبا.

إضافة تعليق

إن اختيارك الضغط على زر إرسال التعليق يعني أنك موافق على الشروط الواردة في سياسة النشر الخاصة بالموقع فيما يتعلق بقواعد التعليق، للاطلاع على هذه الشروط سياسة النشر