عناوين الصحف الاسرائيلية الصادرة بتاريخ 15تشرين الأول 2024

🔶صحيفة معاريف:

🔸جنرال احتياط اسرائيلي: حزب الله بدأ بالتعافي

قال اللواء احتياط يسرائيل زيف، الرئيس السابق لشعبة العمليات في الجيش الاسرائيلي: أعتقد أن حزب الله بدأ بالتعافي، رغم الضربات التي تلقاها. وهذا يطرح السؤال الرئيسي: إلى أين نتجه من هنا..؟. وأضاف: حتى بما تبقى له، يمكنه أن يجرنا إلى حرب استنزاف دامية ومؤلمة لفترة طويلة. وهذا إنجاز كبير، أنا لا أستخف به. 

وأضاف زيف: نحن في حرب مفتوحة في غزة، وهذا مرتبط بتركيز القوّة. فعندما تُركِّز قوتك في عدد كبير من الساحات، فإنّه من الصعب عليك الحسم. المشكلة دائما هي أن ننظر خطوتين إلى الأمام، وفي هذا نحن أضعف قليلا. على إسرائيل أن تتخذ قرارا كاملا بشأن ما تطمح إليه، وما تسعى إليه. فإذا كانت تريد التطهير حتى الليطاني، لا يمكنها الانشغال بنفس الحجم في كلا الجبهتين، فهناك مشكلة، وهي ليست مسألة بسيطة.

🔶صحيفة معاريف: 

🔸الجيش الإسرائيلي بدأ التحرك للرد على هجوم مسيّرة حزب الله

قالت الصحيفة، إن الجيش الإسرائيلي بدأ التحرك لتنفيذ قرار دراماتيكي يتضمن القضاء على جميع العناصر في الوحدة 127 التابعة لـ"حزب الله"، المسؤولة عن إطلاق الصواريخ، وذلك ردا على هجوم مسيّرة "حزب الله" على قاعدة بنيامينا" التي يتمركز فيها لواء "غولاني". وأضافت الصحيفة، أن القوات الجوية الاسرائيلية تلقت توجيها بتدمير جميع أعضاء الوحدة، من كبيرها إلى آخر قائد لها، في عملية قد تؤثر على مئات العناصر في "حزب الله".

🔶صحيفة هآرتس:

🔸الهجوم على قاعدة لواء "غولاني" كشف عن صعوبة التعامل مع الطائرات بدون طيار

بقلم: عاموس هرئيل

ضرب قاعدة لواء "غولاني، كانت الهجوم الأقسى والأعنف الذي قام به حزب الله منذ بداية الحرب الحالية في تشرين أول من العام الماضي. فقد كشفت العملية ضعف الدفاعات الجوية الإسرائيلية في اعتراض المُسيّرات وإسقاطها. وبذلك، تمكن حزب الله من الوصول إلى الخاصرة الرخوة للجيش الإسرائيلي. 

🔶موقع "والا": 

قيل لنا إن حزب الله مهزوم ومكسور لكنه أثبت ليلة الأحد أنه قادر على أن يكون فتاكا

بقلم: نير كيفينيس  

صحيح أن تسلسل قيادة حزب الله تضررت بشدة، وصحيح أنه فقد بعض وسائله الحربية، لكن ها هو يتعافى ويقاوم. فمنذ هجوم أجهزة النداء وسلسلة الأحداث التي تبعته، فإن الشيء الرئيسي الذي تغيّر على الأرض هو أن دائرة النار التي شملت المستوطنات الشمالية، توسعت إلى منطقة حيفا الكبرى وحتى جنوبها. ومع تحويل حزب الله حيفا إلى كريات شمونة ثانية، بدت الشوارع مهجورة في حيفا والسكان يشعرون بالخوف جراء إطلاق الصواريخ من قبل حزب الله.

🔶القناة 12: 

🔸جنرال احتياط اسرائيلي: الحديث عن تدمير ترسانة حزب الله ليس دقيقا

قال الجنرال، ران كوخاف، القائد السابق للدفاعات الجوية الاسرائيلية، إن حزب الله، تمكّن أمس من حبس أكثر من مليوني إسرائيلي في الملاجئ والغرف المُحصنّة في أكثر من 190 بلدة ومستوطنة ومدينة، الأمر الذي يؤكّد أن الحديث عن تدمير ترسانته العسكرية ليس دقيقا، وأنّه ما زال يملك كما كبيرا من الصواريخ والطائرات دون طيار.

وأضاف: ينبع الحذر الإسرائيلي الحالي، على الأقل جزئيا، من إدراك أن قواتنا العسكرية عرضة بدرجة كبيرة لقدرات حزب الله النارية، وليست فعّالة بما يكفي لتطهير الجنوب، من دون الانغماس في حرب عصابات أبدية.