لا يليق بنفق تشرين..
نفق جامعة تشرين... الصور تتحدث عن نفسها!
لا داعي للكلام الكثير فالصور تُغني عن أية كلمة، ليت الصور تستطيع أن تنقل الرائحة عند مدخل النفق الجانبي الرئيسي لجامعة تشرين، خاصة ونحن على أبواب الصيف.
واقع النفق لا يليق بصرح علمي حضاري عريق كجامعة تشرين.
فهل يلقى صوتنا استجابة من قبل الجهة المعنية من أجل نظافة مداخل أبواب النفق بالتحديد، ومن كل جهاته..؟!
المصدر: الوحدة
إضافة تعليق