آخر الأخبار     عناوين الصحف السورية والعربية الصادرة ليوم السبت 21 أيلول 2024     مؤتمر دولي للتأريخ الشفوي: تعزيز للهوية الثقافية والتعاون العربي في مسقط     حادثة مروعة في حلب: جريمة قتل تودي بحياة غيث الشامي وعائلته     فوائد الكولاجين البحري.. مفتاح جمال البشرة وإشراقتها الدائمة     آيفون 16 يصل إلى الأسواق دون ميزات الذكاء الاصطناعي المنتظرة     هبوط جماعي لأسهم شركات السيارات الأوروبية بعد توقعات مرسيدس المخيبة     مطابع القطاع العام تنجز 16 مليوناً و400 ألف كتاب...     صوت من دمشق...مواطنون يناشدون محافظة دمشق من أجل استخدام المرآب المجاني بحديقة تشرين     ما أسباب الإقبال العالمي على الذهب مع صعوده فوق 2640 دولارا؟     وفاة طفلين بحريق نشب في منزلهما بحي قنينص في اللاذقية     طقس متقلب مع زخات رعدية ودرجات حرارة منخفضة تعصف بالبلاد     توقعات أبراج اليوم السبت 21 أيلول 2024     موجز لأهم وآخر الأخبار ليوم السبت 21 أيلول 2024     من هي فرقة الرضوان التي تم استهدافها اليوم في الضاحية الجنوبية     الضحاك: ندعو المجتمع الدولي إلى مساءلة الاحتلال عن جرائمه

في شوارع اللاذقية..أكوام القمامة دون ترحيل!


أكوام القمامة تملأ شوارع اللاذقية، وسط تجاهل تام من قبل بلديتها ، أحياء عدة تعاني من ظاهرة تكدس القمامة عند أطرافها ومنها حي السجن، والدعتور وقنينص وجب حسن وبسنادا وبساتين الريحان وتفرعات الأحياء من امتداد ساحتي الشيخ ضاهر وأوغاريت.


وإلى هنا لم نتحدث عن الأحياء الشعبية الأكثر معاناة ومنها الرمل الجنوبي وحي السكنتوري، وشكوى اليوم من حي السكنتوري وتحديداً نزلة سوق الخضار.

إذ يشتكي الأهالي من تكدس القمامة وعدم ترحيلها إلا لمرة واحدة أو مرتين في الشهر.

 ويؤكدون أن هذه الحالة تعود لسنوات تزيد عن الأربعين عاماً، مما يؤدي الى تراكمها, وانتشار القوارض والحشرات، إضافةً إلى الروائح الكريهة المنبعثة، خصوصاً مع ارتفاع درجات الحرارة.

 واللافت عدم وجود حاويات في تلك الساحة التي تم اتخاذ الصورة لها وحجة مديرية النظافة في مجلس مدينة اللاذقية أن الأهالي ترفض وجود الحاويات، فهل يقبل العقل هكذا عذر؟ هل يرفضون الحاويات ويرضون بوجود القمامة؟ ونحن هنا ننقل مطالبهم بضرورة وضع حاويات وانتظام الترحيل.

إضافة تعليق

إن اختيارك الضغط على زر إرسال التعليق يعني أنك موافق على الشروط الواردة في سياسة النشر الخاصة بالموقع فيما يتعلق بقواعد التعليق، للاطلاع على هذه الشروط سياسة النشر