آخر الأخبار     آيفون 16 يصل إلى الأسواق دون ميزات الذكاء الاصطناعي المنتظرة     هبوط جماعي لأسهم شركات السيارات الأوروبية بعد توقعات مرسيدس المخيبة     مطابع القطاع العام تنجز 16 مليوناً و400 ألف كتاب...     صوت من دمشق...مواطنون يناشدون محافظة دمشق من أجل استخدام المرآب المجاني بحديقة تشرين     ما أسباب الإقبال العالمي على الذهب مع صعوده فوق 2640 دولارا؟     وفاة طفلين بحريق نشب في منزلهما بحي قنينص في اللاذقية     طقس متقلب مع زخات رعدية ودرجات حرارة منخفضة تعصف بالبلاد     توقعات أبراج اليوم السبت 21 أيلول 2024     موجز لأهم وآخر الأخبار ليوم السبت 21 أيلول 2024     من هي فرقة الرضوان التي تم استهدافها اليوم في الضاحية الجنوبية     الضحاك: ندعو المجتمع الدولي إلى مساءلة الاحتلال عن جرائمه     حزب الله يزف القائد إبراهيم عقيل شهيداً على طريق القدس     حلبون وادي الجوز، تاريخ يتجسد في كل ثمرة     خطر غير متوقع من الأجهزة اليومية إلى قنابل موقوتة     أم وابنتها ضحايا حريق منزلي في كفرفو

لافروف: أمريكا وحلفاؤها يستخدمون الابتزاز والأدوات الاقتصادية أسلحة للحفاظ على هيمنتهم


أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن الولايات المتحدة وحلفاءها لا يتخلون عن محاولات الحفاظ على هيمنتهم، في المراوغة وإبطاء العمليات الموضوعية لتشكيل التعددية القطبية، مستخدمين الابتزاز المالي والأدوات الاقتصادية أسلحة لتحقيق ذلك.


ونقلت وكالة تاس الروسية عن لافروف قوله خلال اجتماع وزراء خارجية دول بريكس في مدينة نيجني نوفغورود الروسية: “إن أنصار هذا المفهوم يحاولون فرض معايير وآليات للتفاعل لا تعود بالنفع إلا عليهم، بقصد استبدال الحوار المتساوي الصادق بتحالفات ضيقة تعمل في الخفاء وتنتحل لنفسها حق التحدث والتصرف نيابة عن الشعوب والعالم أجمع”.

وأكد لافروف أن الأحداث الدولية الأخيرة أسقطت الأقنعة عن وجوه أولئك الذين كانوا، وحتى الآن، يدّعون بالخطابات أنهم أصحاب الحق الحصري في تحديد ما تسمى القيم العالمية تحت غطاء نظام قائم على القواعد.

وتمثل “بريكس” الآن 45 بالمئة من سكان العالم، و36 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، وهو ما يتجاوز مساهمة مجموعة “جي 7” البالغة 30 بالمئة، حيث باتت مجموعة بريكس مطلع العام الجاري تضم مصر وإيران والإمارات العربية المتحدة والسعودية وإثيوبيا، بالإضافة إلى روسيا والبرازيل والهند والصين وجنوب إفريقيا.

إضافة تعليق

إن اختيارك الضغط على زر إرسال التعليق يعني أنك موافق على الشروط الواردة في سياسة النشر الخاصة بالموقع فيما يتعلق بقواعد التعليق، للاطلاع على هذه الشروط سياسة النشر