آخر الأخبار     آيفون 16 يصل إلى الأسواق دون ميزات الذكاء الاصطناعي المنتظرة     هبوط جماعي لأسهم شركات السيارات الأوروبية بعد توقعات مرسيدس المخيبة     مطابع القطاع العام تنجز 16 مليوناً و400 ألف كتاب...     صوت من دمشق...مواطنون يناشدون محافظة دمشق من أجل استخدام المرآب المجاني بحديقة تشرين     ما أسباب الإقبال العالمي على الذهب مع صعوده فوق 2640 دولارا؟     وفاة طفلين بحريق نشب في منزلهما بحي قنينص في اللاذقية     طقس متقلب مع زخات رعدية ودرجات حرارة منخفضة تعصف بالبلاد     توقعات أبراج اليوم السبت 21 أيلول 2024     موجز لأهم وآخر الأخبار ليوم السبت 21 أيلول 2024     من هي فرقة الرضوان التي تم استهدافها اليوم في الضاحية الجنوبية     الضحاك: ندعو المجتمع الدولي إلى مساءلة الاحتلال عن جرائمه     حزب الله يزف القائد إبراهيم عقيل شهيداً على طريق القدس     حلبون وادي الجوز، تاريخ يتجسد في كل ثمرة     خطر غير متوقع من الأجهزة اليومية إلى قنابل موقوتة     أم وابنتها ضحايا حريق منزلي في كفرفو

ما قصة كلاب تركيا؟؟


قدم “حزب العدالة والتنمية” الحاكم في تركيا مشروع قانون إلى البرلمان، يوم الجمعة الفائت، يهدف إلى جمع ملايين الكلاب الضالة من الشوارع، وهي خطة تقول وكالة “رويترز” إنها تقلق محبي الحيوانات الذين يقولون إن حملة للتعقيم الجماعي ستكون حلاً أفضل من حبس الكلاب في أماكن إيواء.


وبموجب مشروع القانون المقترح، ستُكلف البلديات بجمع الكلاب الضالة من الشوارع ونقلها إلى أماكن إيواء وعرضها على من يريد اقتناءها. وستقتل الكلاب الشرسة أو تلك التي تعاني من أمراض لا علاج لها.

 

وقال رئيس الكتلة البرلمانية لحزب العدالة والتنمية، عبد الله غولر للصحفيين إن “الشوارع ليست مكاناً تعيش فيه الكلاب. لكن من حقها العيش في أماكن إيواء مناسبة أكثر”.

 

ووفقاً لمشروع القانون، يقدر عدد كلاب الشوارع في تركيا بـ4 ملايين كلب.

 

وقامت البلديات في المدن التركية المختلفة بتعقيم 2.5 مليون كلب خلال العشرين عاماً الماضية، علماً بأن التشريع الحالي يلزم البلديات بتعقيم وتطعيم جميع كلاب الشوارع ثم تركها حيث تم العثور عليها.

 

ويوجد حالياً 322 ملجأً للحيوانات قادرة على استضافة ما مجموعه 105 آلاف كلب، وفقاً لمشروع القانون.

إضافة تعليق

إن اختيارك الضغط على زر إرسال التعليق يعني أنك موافق على الشروط الواردة في سياسة النشر الخاصة بالموقع فيما يتعلق بقواعد التعليق، للاطلاع على هذه الشروط سياسة النشر