آخر الأخبار     تفاصيل جريئة وأناقة متجددة... من أسبوع ميلانو للموضة     عناوين الصحف السورية والعربية الصادرة ليوم السبت 21 أيلول 2024     مؤتمر دولي للتأريخ الشفوي: تعزيز للهوية الثقافية والتعاون العربي في مسقط     حادثة مروعة في حلب: جريمة قتل تودي بحياة غيث الشامي وعائلته     فوائد الكولاجين البحري.. مفتاح جمال البشرة وإشراقتها الدائمة     آيفون 16 يصل إلى الأسواق دون ميزات الذكاء الاصطناعي المنتظرة     هبوط جماعي لأسهم شركات السيارات الأوروبية بعد توقعات مرسيدس المخيبة     مطابع القطاع العام تنجز 16 مليوناً و400 ألف كتاب...     صوت من دمشق...مواطنون يناشدون محافظة دمشق من أجل استخدام المرآب المجاني بحديقة تشرين     ما أسباب الإقبال العالمي على الذهب مع صعوده فوق 2640 دولارا؟     وفاة طفلين بحريق نشب في منزلهما بحي قنينص في اللاذقية     طقس متقلب مع زخات رعدية ودرجات حرارة منخفضة تعصف بالبلاد     توقعات أبراج اليوم السبت 21 أيلول 2024     موجز لأهم وآخر الأخبار ليوم السبت 21 أيلول 2024     من هي فرقة الرضوان التي تم استهدافها اليوم في الضاحية الجنوبية

تعرَّف على مواعيد دوام رمضان قبل 90 عام...في السعودية


كشفت وثيقة تاريخية، ترجع إلى عام 1352هـ/ 1933م، المواعيد التي أعلنتها المملكة العربية السعودية للدوام في شهر رمضان المبارك في الدوائر الحكومية قبل أكثر من 90 عامًا.


وفي الوثيقة التاريخية، التي يزيد عمرها على 90 عامًا، ونشرتها صحيفة أم القرى في العدد رقم 470، بتاريخ 28 شعبان 1352هـ، الموافق 15 ديسمبر 1933م، يرد نص الإعلان عن تغيير مواعيد الدوام في الدوائر الحكومية لشهر رمضان؛ لتكون من الساعة الثالثة ليلاً إلى الساعة الثامنة قبيل السحور.

وورد في الوثيقة نصًّا: "جريًا على العادة في كل سنة عند حلول شهر رمضان المبارك، فقد صدر الأمر السامي بأن يكون الدوام في جميع الدوائر الحكومية من الساعة الثالثة ليلاً إلى الساعة الثامنة قبيل السحور".

وينبغي الإشارة هنا إلى أن الوقت الذي كان يُستخدم وقتذاك هو الوقت العربي أو الغروبي؛ إذ كان يعاد ضبط الوقت مع أذان المغرب إلى الساعة الـ12 وبداية يوم جديد. وقد استمر العمل به في السعودية حتى عام 1384هـ/ 1964م.

ويعني ذلك أن الدوام كان يبدأ من الساعة العاشرة ليلاً حتى الثالثة فجرًا تقريبًا بالتوقيت المتبع حاليًا، ومعمول به عالميًّا، وهو ما يسمى بالتوقيت الزوالي.

صحيفة _سبق 

إضافة تعليق

إن اختيارك الضغط على زر إرسال التعليق يعني أنك موافق على الشروط الواردة في سياسة النشر الخاصة بالموقع فيما يتعلق بقواعد التعليق، للاطلاع على هذه الشروط سياسة النشر