آخر الأخبار     آيفون 16 يصل إلى الأسواق دون ميزات الذكاء الاصطناعي المنتظرة     هبوط جماعي لأسهم شركات السيارات الأوروبية بعد توقعات مرسيدس المخيبة     مطابع القطاع العام تنجز 16 مليوناً و400 ألف كتاب...     صوت من دمشق...مواطنون يناشدون محافظة دمشق من أجل استخدام المرآب المجاني بحديقة تشرين     ما أسباب الإقبال العالمي على الذهب مع صعوده فوق 2640 دولارا؟     وفاة طفلين بحريق نشب في منزلهما بحي قنينص في اللاذقية     طقس متقلب مع زخات رعدية ودرجات حرارة منخفضة تعصف بالبلاد     توقعات أبراج اليوم السبت 21 أيلول 2024     موجز لأهم وآخر الأخبار ليوم السبت 21 أيلول 2024     من هي فرقة الرضوان التي تم استهدافها اليوم في الضاحية الجنوبية     الضحاك: ندعو المجتمع الدولي إلى مساءلة الاحتلال عن جرائمه     حزب الله يزف القائد إبراهيم عقيل شهيداً على طريق القدس     حلبون وادي الجوز، تاريخ يتجسد في كل ثمرة     خطر غير متوقع من الأجهزة اليومية إلى قنابل موقوتة     أم وابنتها ضحايا حريق منزلي في كفرفو

بطاقة بريد تصل إلى وجهتها بعد ..تعرف على المدة الزمنية


بعد 121 عاماً من إرسالها وصلت بطاقة بريدية إلى وجهتها المقصودة أخيراً لأحد البنايات بمدينة سوانزي في ويلز.


وكانت جمعية "سوانزي بيلدينغ سوسايتي" للبناء قد أعلنت عبر حساباتها بوسائل التواصل الاجتماعي بأنها تلقت بطاقة بريدية وصلت إلى مقرها في شارع كرادوك، سوانسي، مع باقي البريد اليومي، وبحسب تفاصيل البطاقة فإنها كانت موجهة إلى سيدة تدعى "ليديا ديفيس"، والتي يعتقد الموظفون أنها ربما كانت تعيش في العنوان عندما كان منزلاً.

وقال "هنري داربي" مسؤول التسويق والاتصالات في الجمعية : البطاقة وصلت إلى العنوان الصحيح ولم نتسلمها عن طريق الخطأ، نعم نحن في 11 شارع كرادوك لكن لسوء الحظ تأخر هذا الجواب 121 عاماً، إذ لم يعد سكان المنزل الذين كانوا يعيشون هنا يحملون هذا العنوان لأنه أصبح الآن الجمعية وليس منزلاً.

وأضاف داربي: "معظم نصوص البطاقة لا يمكنك أن تقرأ ما جاء فيها، لكن لحسن الحظ ختم البريد واضح، حيث يحمل تاريخ 3 آب 1903، كما يحمل الطابع البريدي صورة الملك إدوارد الذي كان ملكاً من 1901 حتى 1910.

وقالت متحدثة باسم البريد الملكي إن القصة وراء وصول البطاقة المتأخر غير واضحة، مضيفة: "من المحتمل أن هذه البطاقة أعيدت إلى نظامنا بدلاً من أن تكون ضائعة في البريد لأكثر من قرن، عندما يكون لدينا جواب في نظامنا نحن ملزمون بتسليمه إلى العنوان الصحيح".

إضافة تعليق

إن اختيارك الضغط على زر إرسال التعليق يعني أنك موافق على الشروط الواردة في سياسة النشر الخاصة بالموقع فيما يتعلق بقواعد التعليق، للاطلاع على هذه الشروط سياسة النشر